أشـتقت لك جدا








ستــبقـى دائمـا وأبداً الدفء الذي ألجـأ إليـه عندمـا يشــتد البرد~ ستـبقـى الـوحــيد الذي


 عــلم ما بداخلي وســترني وحفظه مهمــا كان 


جنـونه أو لاواقعيته ~ ستبقى الوحــيد الذي أحبــبته بسبب وأحبنــي بلا سبب .
.
.
.
.
.




سأظـــل دائما أردد أسمك قبل نومي ~ وعند أشتداد سيف الحياه علي سأهتف بأسمك 


لأقول يـــا الـــله 


فمـــا عـــلمـــتني الحـــياه شيئا ســوى أنك هـــنا دائــما لأجـــلي ولا تمـــل شكــواي 


أشتـــقت لكــ ياإلهـــــي ~ إشتـــقت لتـــلك الخـــلوات الـــتي أنـــاجيك فيهــا وأبتسم 


عنــدما 


~ عندما أتفاجأ بمدى لطفك وحلمك علي وقد عصــيتك كثيرا وأبتعدت عنــك كثيرا


ابتــسم عندما أشعر بقلبــي مطمئن بعدمــا بسطت كف الذل والرجــاء لك وأيقـــنت أنك 


بالأجابه معوضني


إن كانت الحـــياه عـــلمتــني شيئاً ثــميــناً فـــهو أن الذل تحـــت أقدام الــمشاعر 


الأنســانيه 


المتقـــلبه إنحطـــاط وأن الذل تحــــت الـــرحمـــه الألـــهيه تكريم وعلو 


لا أعـــلم هـــل أبكــــي لأنني أخذت زمـــنا حتى أدركت ذلك ~ أم أبتسم أنني وجدتك


أجل الآن أصدق يقــيناً المــقوله التــي تقــول من وجـــد الله ماذا فقد ~ ومن فقد الله فمــاذا 


وجد 


فـــاطم ـــه غريب