و اشتهي رحله من كفيك إلى كفاي تنقل لي عدوى السعاده التي تنشرين هالتها حولك !
ارغب في أن أدعوكي ل فنجان قهوة بلون الورد المتناثر في وجنتيك
وبطعم الحلم الطافي على مقلتيك
ارغب جدا في ان اسرقك ل أحدى اراجيح الجنون ونركض على وهج شمعه بعيده في احد الحقول ل تسقطي لحظتها تعثرا بين ذراعاي
لكني اكتفي بالرغبه وتسمرني الرهبه من ان يكون قلبك محتلا من اخر فتسقط اوراق حلمي الملامسه لكتفيك وهي في اوج اخضرارها !
اي ان احكم على الحلم الذي تقومين ب بطولته بالاعدام تحت ارجل الواقع وهو مازال في مهده
ل | فاطمه غريب
0 Response to "رهبه !"
Post a Comment