أيه الحـب


ع ـايزه تعـرفي وتعرف يعنـي أيه الحــــب !
 
.
.
.
.
يعــني أم تفضل تدعيلكـ مهما كنت غايظها وتعبها وقلبها ميطاوعهاش تدعي عليك

.
.
يعـنــي أب طالع عينه فالشمس والحر والشغل وينسى التعب علشان شايف ولاده بيضحكو وهما بيرمو على بعض الكراريس :) ويبقى نفسه يجبلهم الدنيا واللي فيها
.
.
يعـنـي واحـد اول مايعجب بيكي يروح يسأل عليكي ويتقدملك ويتعرف عليكي فالخطوبه مش عالكورنيش
.
.
يعني أم تهــب كليتها لابنها العيــان
.
.
يعنــي اخت تخاف عليكي واخ نفسه يحميكي من حركات الشباب الجديده
.
.
يعـــني تحس بالراحه وانك واثق فربنا وبتصليله سواء كنت مسيحي او مسلم
.
.
يعني تمسك فايدك بايبي وتبقه طاير مالفرحه انه ابن اختك او ابن حد من معارفك
.
.
الحب يعــني لما خطيبكـ يعملك حفله عيد ميلادك
.
.
يعـني تحـس بالراحه وانت بتدي بمبون لطفل وانت فالمسجد مستني الصلاه
.
.
يعنـي تنسى كل الدنيا وانت مستني الفجر وبتتأمل الجو من ورا الشباك
.
.
الحـــب مش مسلسل تركـي
الحب مش خيانه
الحب مش كلام حب
الحب شجاعه
الحب متعملش حاجه تخفيها عن الناس بدال هي صح

بلاش نفكر فالحب كــولد وبــنت وبـــس في حــب كتير حوالنا مستنى نحس بيه ونعيشه

وبدال الحــب كولد وبنت مجاش تحت اطار علاقه رسميه الكل يعرفها ويعترف بيها

خلينا نحـاول نستمتع بالحــب اللي حوالينا ! لحــد مربنا يدينا الحـــب الصـــــح


فــاطمـه غريب

لـست معقده !!











يزعـجني وصفي بالمعقده أحيـانا ! لمـاذا الذي 



يريد 




أن يرى كلاً على حقيقته مـعـقد 

لمـاذا الذي يطـالبهـم بالصراحه معقد ! ولمـاذا الذي يريدهم دون زيف 



معقد!

لسـت أدري لكـني أرفض التعقيـدات أرفض الاشكال التي ينسجونهـا وهي 





تختلف تمـاما 

عن طبائعهـم لمذا يخشى كل شخص أن يكون كمـا هو !





فـاطم ـه غريب

حين يرحـل الحب


حين يرحل الحـب لا يترك وراءه فقط قلوب ممزقه بل يترك أحلاما هدمت وأمل ينتظر النور




 إذا رحل الحـب عنكـ فلاتنظر إلى أشلاء قلبكـ الممزقه ولكن أنظر إلى أحلامك تستنجد بكـ


لتخرجها من تحت الأنقاض

لا تبكــي على الأشلاء فحيـن يمـوت الميـت لن يعيده بكـاء

لكنـكـ تستطيع أن تنجد أحـلاماً وجــدت لترى النور

دع الألمـ فإنه لمـ ينتهي يومـا وأركض نحو الحياه عسى أن تلد لك أحلامكـ  السـعيده

وأن اجهضت السعـاده يومــا فأنتظر جنينها القـادم

فاليـأس لا يوصل لشئ سوى فوهه الاكتئاب

والأمـل دائما يبعـث في النفس شعور الرضى


فــاطم ـه غريب

أشتاق لـ ....









أشــتـقت لـ ان تحمـلني الأحـلام لو شئت سمها 


الأوهام تحمـلني بعيداً عن هذا الواقع 


أشتـاق لـ أن آخذ فترات راحـه بين واقـع أضطراري وواقع أختـياري 


أشـتـاق لـ أن أجــر أذيال الخـيبه إلى حيث أحـلامي حيث هنـاك سهـل أمحيهـا


أشـتاق لـ أن أفرد اطرافي بعيدا عنـي وأغمض عينـي وأتنفس بعمــق


أشتـاق لـ أن أكون وحـــدي اعزف معزوفــه بكــاءي وحــدي دون أن يتدخــل أحد 


لإيقافي او 


لـ  يسألني عن الـسبب


أريـــد أن ألحــن مجرى الدمــوع حتى أتخلص من تلك الأضطرابــات بداخــلي




أشتـاق جدا لـ أبحـــر بعـــيدا عن مرســـى الخذلان الذي أسر سـفينتي !


أشـتاق لـ أن  أخــمد ثورات بركــان يأسي أو أغتــاله لـ الأبـــد




فــاطم ــه غريب 

أشـتقت لك جدا








ستــبقـى دائمـا وأبداً الدفء الذي ألجـأ إليـه عندمـا يشــتد البرد~ ستـبقـى الـوحــيد الذي


 عــلم ما بداخلي وســترني وحفظه مهمــا كان 


جنـونه أو لاواقعيته ~ ستبقى الوحــيد الذي أحبــبته بسبب وأحبنــي بلا سبب .
.
.
.
.
.




سأظـــل دائما أردد أسمك قبل نومي ~ وعند أشتداد سيف الحياه علي سأهتف بأسمك 


لأقول يـــا الـــله 


فمـــا عـــلمـــتني الحـــياه شيئا ســوى أنك هـــنا دائــما لأجـــلي ولا تمـــل شكــواي 


أشتـــقت لكــ ياإلهـــــي ~ إشتـــقت لتـــلك الخـــلوات الـــتي أنـــاجيك فيهــا وأبتسم 


عنــدما 


~ عندما أتفاجأ بمدى لطفك وحلمك علي وقد عصــيتك كثيرا وأبتعدت عنــك كثيرا


ابتــسم عندما أشعر بقلبــي مطمئن بعدمــا بسطت كف الذل والرجــاء لك وأيقـــنت أنك 


بالأجابه معوضني


إن كانت الحـــياه عـــلمتــني شيئاً ثــميــناً فـــهو أن الذل تحـــت أقدام الــمشاعر 


الأنســانيه 


المتقـــلبه إنحطـــاط وأن الذل تحــــت الـــرحمـــه الألـــهيه تكريم وعلو 


لا أعـــلم هـــل أبكــــي لأنني أخذت زمـــنا حتى أدركت ذلك ~ أم أبتسم أنني وجدتك


أجل الآن أصدق يقــيناً المــقوله التــي تقــول من وجـــد الله ماذا فقد ~ ومن فقد الله فمــاذا 


وجد 


فـــاطم ـــه غريب 

وضعيه المـــوت




عـندما كنت تضع يدك حولي كنت اشعر بالامــــان 


~ كنت اشعر بقــوه القبـــضه فــــأسألك هـــــل تحــــبني ؟!


ودائمــــا كنت تردد  أج ــــل أعشقكك بجــــنون حــــــبيبتي 


كان قلبي يرقص فرحـــا ثمــ أخبركــ لا تفــــلتني أبــــداً 


وكنت تبتســـم وتقول لــــي سأظل ممسكــ بــــكـ  حـــتى المـــــــوت 



وأنا كالساذجه لم أدري أن تـــلكــ القبضه وقوتها ليـــست سوى أداه لقتلي 


ولــمـ أكـــن أعـــلم   أن وضعيــــه يدكــ  نفس وضعـــيه الموت خـــنقـــا 


كـــنت تضغط بقــــوه حتى ترى إلى متــــى سأصمــــد وعــــندما أنجاني الــــلــــه 


وتلبـــسك ~ اليــــأس فــــي أن تــــسرق روحــــي 


قررت أن  تبحـــث عن أنـــثى أخــــرى لا يحــــالفها الحظــ ~ تـــلــكــ المــــره 



فـــاطـم ــه غريب

تعلم إلى مااشتاق ؟!


تعـــلم  مـــا أكثر مـــا أشتاق إليه بك وبي ؟!!!

.
.
.
.
.
.
.
.
أشتاق للكذبات التي نسجتها على مسامعي حتى أدمنتها والتي وعدتني أنك ستكون هنا من أجلي ~ ذلك ما أشتاقه فيك


.
.
.
.
اما مـــا أشتاقه بي أنا

فهــــو الغـــــباء الذي كان يتلبسني عندما أصدق تلك الكذبات

~ فالآن بدون كذباتك ~ وبدون غبـــائي

أعــــــــــاني أعراض الح ـــــــــــب الأنسحابيه التي تكــــاد تفتك بقلبي


فـــاطم ـــه غريب