نتسول حضن !!

 



عندمـا كُنا صغاراً أعتدنـا ضم الأشيـاء التي نحبها إلى أحضاننـا 




الآن نتسول  حضن يعتبرنا أحب أشيـاءه فـ يضمنا ! ♥ ! 


لـ فاطمه غريب  

نغمـه حياتكـ


alone, girl, photography, piano 


إذا تركـت للحياه تلحين نغمـه حياتكـ 



سـ تصدم كيف أن الحياه تستطيع أن تكون كئيبه عندما تمتلك زمام الأمور !!!!


نحها !


 وقم بعزف نغمتكـ بنفسكـ أخطئ وأصلح ..أسعد وأحزن .. أضحكـ أبكي


لكن لا ترقد كالجمادات في إستسلام ! ! لـ فاطمه غريب

وتحققت أمنيتي بكـ ♥




إنه عيد مولدي

كل هذه الضجه من أجل حفلتي

تقف مبتسما بجانب أحد أصدقائي !

يخبرونني أن أتمنى أمنيه ثمـ أنفخ لـ إطفاء الشموع

أتمناكـ بصمـت !  !

اقطع الكعكه أوزرعها على الحضور :)

وأتجاهلكـ عن عمد ! تظن أنني لا أبالي , تتسلل إلى أحد النوافذ لتضلل

ضيقك عبر الهواء ! أتسلل برفق من بينهـمـ


أقف بجانبكـ بغرور وداخلـي أتوق لـكـ

وبكبرياء أقول لكـ " ما رأيكـ بحفله عيد مولدي "

تبتسم قائلاً " رائعه ، أرجو أن تسعدي بهداياكـِ :)

التفت لكـ قائله " هناكـ هديه أنتظرها بفارغ الصبر لمـ تأتي "

تلفت متعجبـاً قائلاً " ومن الأحمق الذي يأخر هديته حتى الآن ! "

أبتسم مشيره إليكـ بـ أصبعي " إسأله "

فلا ينتهي اليوم إلا وتحققت أمنيتي بكـ  بعد الخصـامـ الذي حل علينا !


لـ فاطمه غريب

أقترب .. وأقترب


أقترب .. وأقترب ... ثمـ أقترب ♥ و دع العيون تحكـي ماتتكاسل الكلمات عن حمـله ♥ !


 

أهم الأشيـاء




لمـ ترحـل لأنك لم تعد مهمـاً


أنت رحـلت عندمـا أصبحت من أهم الأشيـاء التي يوجعني فقدانها ! 


لـ فاطمه غريب

تفقده ببطـء !

 


إذا تمسكت بشخص أحببته حتى النهايه 




تنازلت تحت قدميه عن كل الكرامه التي منحك أياها الآخرون 





كنت أبسط من تكذب وأضعف من أن تتخلـى عنه 




ثق تماماً أنكـ بذلكـ لا تحتفظ به بل تفقده ببطـء !




فـ ماذا يتبقى له حتى ينتظر وأنت منحت له كل شـئ ؟!!




لا تعطـي الكل حتى لاتفقد المضمون ! النهايات المجهوله تجعلنا نتشوق للمضي قدمـاً 







بينما المعروفه تجعلنا نتوقف ! ونسـأل ما الفائده ! 

وقت مطر ♥ !



تعرف :) !!




أنا عايزه أتجوزكـ وقت مطـر ^_^ 







عشان كل اللي يقول " بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما فى خير"




تستجاب دعوته ♥ ♥ !!!




,ويبقى مش بس طلعنا مالفرح غرقانين مايه :) 







لأ كمـان غرقانين دعوات مستجابه في أول ليله جميله في عمرنا 







لـ فاطمه غريب