أشـتقت لك جدا








ستــبقـى دائمـا وأبداً الدفء الذي ألجـأ إليـه عندمـا يشــتد البرد~ ستـبقـى الـوحــيد الذي


 عــلم ما بداخلي وســترني وحفظه مهمــا كان 


جنـونه أو لاواقعيته ~ ستبقى الوحــيد الذي أحبــبته بسبب وأحبنــي بلا سبب .
.
.
.
.
.




سأظـــل دائما أردد أسمك قبل نومي ~ وعند أشتداد سيف الحياه علي سأهتف بأسمك 


لأقول يـــا الـــله 


فمـــا عـــلمـــتني الحـــياه شيئا ســوى أنك هـــنا دائــما لأجـــلي ولا تمـــل شكــواي 


أشتـــقت لكــ ياإلهـــــي ~ إشتـــقت لتـــلك الخـــلوات الـــتي أنـــاجيك فيهــا وأبتسم 


عنــدما 


~ عندما أتفاجأ بمدى لطفك وحلمك علي وقد عصــيتك كثيرا وأبتعدت عنــك كثيرا


ابتــسم عندما أشعر بقلبــي مطمئن بعدمــا بسطت كف الذل والرجــاء لك وأيقـــنت أنك 


بالأجابه معوضني


إن كانت الحـــياه عـــلمتــني شيئاً ثــميــناً فـــهو أن الذل تحـــت أقدام الــمشاعر 


الأنســانيه 


المتقـــلبه إنحطـــاط وأن الذل تحــــت الـــرحمـــه الألـــهيه تكريم وعلو 


لا أعـــلم هـــل أبكــــي لأنني أخذت زمـــنا حتى أدركت ذلك ~ أم أبتسم أنني وجدتك


أجل الآن أصدق يقــيناً المــقوله التــي تقــول من وجـــد الله ماذا فقد ~ ومن فقد الله فمــاذا 


وجد 


فـــاطم ـــه غريب 

وضعيه المـــوت




عـندما كنت تضع يدك حولي كنت اشعر بالامــــان 


~ كنت اشعر بقــوه القبـــضه فــــأسألك هـــــل تحــــبني ؟!


ودائمــــا كنت تردد  أج ــــل أعشقكك بجــــنون حــــــبيبتي 


كان قلبي يرقص فرحـــا ثمــ أخبركــ لا تفــــلتني أبــــداً 


وكنت تبتســـم وتقول لــــي سأظل ممسكــ بــــكـ  حـــتى المـــــــوت 



وأنا كالساذجه لم أدري أن تـــلكــ القبضه وقوتها ليـــست سوى أداه لقتلي 


ولــمـ أكـــن أعـــلم   أن وضعيــــه يدكــ  نفس وضعـــيه الموت خـــنقـــا 


كـــنت تضغط بقــــوه حتى ترى إلى متــــى سأصمــــد وعــــندما أنجاني الــــلــــه 


وتلبـــسك ~ اليــــأس فــــي أن تــــسرق روحــــي 


قررت أن  تبحـــث عن أنـــثى أخــــرى لا يحــــالفها الحظــ ~ تـــلــكــ المــــره 



فـــاطـم ــه غريب

تعلم إلى مااشتاق ؟!


تعـــلم  مـــا أكثر مـــا أشتاق إليه بك وبي ؟!!!

.
.
.
.
.
.
.
.
أشتاق للكذبات التي نسجتها على مسامعي حتى أدمنتها والتي وعدتني أنك ستكون هنا من أجلي ~ ذلك ما أشتاقه فيك


.
.
.
.
اما مـــا أشتاقه بي أنا

فهــــو الغـــــباء الذي كان يتلبسني عندما أصدق تلك الكذبات

~ فالآن بدون كذباتك ~ وبدون غبـــائي

أعــــــــــاني أعراض الح ـــــــــــب الأنسحابيه التي تكــــاد تفتك بقلبي


فـــاطم ـــه غريب

لمـاذا حين ....؟!!!


لماذا حين نفقد شخصا ما يصعب علينا المرور من حول الزكريات وأكمال الطريق


وكأنه ليس بفقدان شخص ولكن فقدان عقـــل


لماذا حينها نشعر بأننا كنا منومين مغناطيسيا 


ولماذا حين يخطئون لا تستطيع قلوبنا ان تبغضهم 


تظل ~ تحبهم وتتمنى لهــم الخ ـــير رغم ماكسروه بداخلنا


لمــاذا يرحلون هم ويسكننا دائما الشوق  واشباح الذكرى 


.
.
.
.
.


أهو ضعف أم مرحله قصوى من الحــب ! لا أعلم 


فـــاطم ــه غريب 

أستغمايه


أخبرتني أنك ستلعب معي أستغمايه الاختباء ~ فصدقت وابتسمت وجذبت يدك


أخبرتك فلنبدأ اللعب فوضعت تلك القصاصه السوداء على عيني وربتطها بإحكام ورحت أتبع صوتك

ثم صمت أنت وأخذت ابحث انا في الظلمه التي وضعتني فيها وانا اقهقه فرحا


~ ثم اتبعت الساعه ساعات والليله ليالي واليوم أيام وبدأت ابتسامتي تنضب اناديك فلا تجيب

حاولت ان ابعد تلك القصاصه ولكنها كانت معقوده بشده

إلى ان تآكلت تلك القصاصه لتسقط ارضا فأجد نفسي في غير المكان وغير الزمان وبجانبي

رساله تخبرني فيها انك اردت ان ترحل ولكن رحيل ممزوج بالمرح

فسحقا لك ولألعابك التي اوصلتني إلى انني لم اعد اعرف من حولي وجعلت صمتي يحول بين تواصلي مع من كانو بحياتي


فبفضل العابك لم اعد اتذكر كيف يكون التعامل خارج لعبه الاختفاء


فـــــــــــــاطـم ــــه غريب





انغام



منذ أن رحلت كنت أظن انك ستعود يوما

وأنه مجرد خلاف آخر سينتهي ببساطه

لم أكن اعل
م أنك مللت لعبه الحب الذي اتقنتها

الآن الحاني لفظتك من انغامها لم يعد لك مكان في الالحان التي بكيتك فيها

الخداع يظل خداع وأن اجدته

اريد ان التقي بك فقط لاسمعك الحان عادت لها بهجتها حتى بعد رحيلك

ولأصفق بحراره لك ~ أحسنت كنت ممثل بارع على مسرح قلبي


ولكن ستهزم يوما ما على مسرح الحياه ~ تمتع بالحياه


ولكن الحياه عادله وستأخذ لي بالقصاص

فــــــاطم ـــه غريب